[ad_1]
ذات المتحدث أكد الحكومة تواصل مسلسل التماطل، وتلعب على عامل الزمن، لأنها مقيدة بإملاءات البنك الدولي، وان وزيرها في التعليم لا يملك إجابات شافية وحلولا معقولا، مشيرا إلى عدم انسجام بعض الوزارات المرتبطة بالموضوع فيما يخص اتخاذ القرارات الحاسمة، موضحا أن الخطب الملكية التي دعا من خلاها جلالته إلى النهوض بقطاع التعليم تبقى في واد والحكومة في واد آخر.
تفاصيل أكثر ضمن هذا الحوار الخاص ( الفيديو ) :